محظوظ يا صاح يحصل اثنين من مثليات لتمسك قضبان اصطناعية حتى حميرهم ضيق و مسرفة لهم مثل وقحة
ياديني أمي على الطيز الجامدة والكلام الفاجر قحبة تتناك من طيزها وتقوله نيكني آه من الزب دخله جوه
سورية دلوعة بالكيلوت و الستيان تصنع وضعيات سكسية خطيرة و تهيج نياكها قبل نيكها
سورية باحلى جسم و أحلى جوز بزاز حبيبها يصورها قبل أن يهريها نياكة فوق و تحت
لبوة تتناك في خرم طيزها الأبيض الوردي بكل محنة وتتاوه : اه اه يا احمد بيوجع أوي
نادين الفرسة بتدلع على احمد وبتقوله دخله كله يا احمد,, زحلقه ف طيزى يا بيبى